(الوهم والخيال)
تحاول أن تكون بخير
لا زال الجدار قائماً بينهم
لِمَ لا زلت تغضبني
هذا يشوش عقلي
يا لها من عاصفة كلما حاولت أن تقف تتحداها فتسقط لها أوراقها وأغصانها
أهي كلمة التي ابعدتك عني
حتى أصبحت مثل أرض قاحلة لا ينبت الورد في أرضها
ما بين الوهم والخيال لم تكن تعرف حقيقته
وتبقى تتساءل؟
هل الإنسان تتبدل قناعاته ومبادئه بهذه السرعة
وما كانت متيقنة منه أصبح محل تساؤل
وهي.. متى ستكسر قناعاتها
فكل شيء له نهاية في الحياة
فهل هذه نهايتهم؟؟؟
عواطف فاضل الطائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق