آه وفى العمر كَمَ عانيت أَحْزَانَا
وَكَم تَمَنَّيْتُ أَنَّ أَظْفَرَ بلقيانا
حَلَمْت لَكِنَّنِي لَم أَبْلَغ الهَدَف
فَكَم حِلْمُنَا وَذَاك الْحَظّ أَبْكَانَا
يَغْتَالَه الْحُزْن بِإِصْرَار وَعُدْوَانًا
غَباء وغَوْغاء كَمْ مِنْ غَبِيٍّ جَهولٍ لا اعتَبارَ لَهُ قَدْ طَبَّقَتْ أُفُقَ الأخْبارِ شُهْرَتُه بفَضْل حَمْقى،وأَغْثاثٍ يَرَونَ لَهُ فضْل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق