السبت، 1 فبراير 2025

آه / بقلم / فيروز محمد

 آه وفى العمر كَمَ عانيت أَحْزَانَا

وَكَم تَمَنَّيْتُ أَنَّ أَظْفَرَ بلقيانا
حَلَمْت لَكِنَّنِي لَم أَبْلَغ الهَدَف
فَكَم حِلْمُنَا وَذَاك الْحَظّ أَبْكَانَا
أَنَى لِشَخْص بِذِي رُوحٍ وَذُى شَغَف
يَغْتَالَه الْحُزْن بِإِصْرَار وَعُدْوَانًا
رَبَّاه مَا حِيلَتِي وَالنَّار تحرقني
أمْنُنْ عَلَيَّ فقلبى بَات ولهاناً
بقلمي
فيروز محمد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق