صَوْتُ الشَّعْبِ
أذكرك بحلم العودة لو ناسي
اسْمَعَ كَلَامِي مَعَ كَلَامِ النَّاسِ
الشَّعْبُ يَرْفُضُ وُجُودَكَ بَيْنَنَا
كَمَا بَهْلَوَان يَلْهُوا مَعَ الْجلَاسِ
مَوْقِفٌ رَدِيئٌ نَعَتُوكَ بِالْهَلَاسِ
وَكَمْ نَصَحْتُكَ بِالْهُرُوبِ قَبْلَمَا
يَأْتِيكُ مَسْرُورٌ بِسَيْفِهِ الْكَنَاسِ
بُسَلْطَةٌ مَيِّتَةٌ أَضَرَّتْ بِالْوَطَنِ
فَقَدَتْ صِدْقَهَا مَعَ الْإِحْسَاسِ
الْيَوْمُ وَ ثَوْرَةُ الْأَحْدَاثِ جَلِيَّةٌ
لَقَدْ بَاءَتْ سلطتُكُمْ بِالْإِفْلَاسِ
هَتَافَاتُ الشَّعْبَ بِكُلِّ صَرَاحَةٍ
لتتركوا قيادة شَّعْبنا لحَمَاسي
بِقَلَمِ .
مُحَمَّدُ عَطَاالِلِهِ عَطَا ٠ مِصْرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق