الاثنين، 25 نوفمبر 2024

أسَفي / بقلم / صادق محمد القادري

 أسَفي


ويؤسفني هوى الجبناء فعلاً
بقولهمُ الهوى جَزْرا ومدا
عنادهم معاذر فارغاتٍ
لذا المَلَكات تصعُبُ أن تجِدَّا
أكنت تنال قلبي بعد هجرٍ
وتجعلُ من لهيبِ القلب ورْدا
أعيشُ أنا كريمُ العز دوما
ولا الهَفَوات تحسبُ أن تُردَّا
فليت الشعر يخلق بعض صدق
وليت الأمس مثل اليوم جِدّا
وللطعنات في كبدي سنون
ستصعُبُ عودة الماضي عهدا
ولا الأعذار نقبلها مرار
هي الأوجاع تجْبِرُ أن نَصُدّا
صادق محمد القادري


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تراب الهاشمي / بقلم / عبدالرحمن الجزائري

أبا تراب الهاشمي سلام مني إليك تحيتي وهيامي رباك خير الخلق في أكنافه وحباك كل الحب والإكرام فنشأت علما في المروءة والندى حتى اصطفاك لزهرة ال...