السبت، 5 أكتوبر 2024

صادت قليبي / بقلم / محمد أحمد غالب أحمد

 صادت قليبي

؛؛؛؛؛؛؛:::::؛؛؛؛؛؛؛
صادت قليبي سهام عيونها واوقعتني طريح الفراش
و أضحت حياتي رهينه حسنها والخدود الجميلة
صبري عليها أو عساها ترحم لحالي وترتضي بالنقاش
نجلس ونتحاور بحكمة من أجل تطيب النفوس العليلة
ما للجفاء ما انا براضي عايش انا من دونها كني بالانعاش
و اليوم عندي سنة و الوجد أثخن جراحاتي وخلها كبيرة
بقلمي د. محمد أحمد غالب أحمد، الجمهورية اليمنية.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الضحية / بقلم / نورالقمر

خربشات نور الصباحية الضحية رقم 1 كلنا مر بحياتنا أشخاص مؤذيين تركوا آثارا وجروحا لا تُشْفَى ......إخترقوا حياتنا بقناع الوجه الجميل والطيبة ...