وتبقى أحجيتك تحت
لا أريد مساومة أو حتى
لا نقيم لها وزن أو وقتا
فكلّ من كان ينتسب للحظاتك
كان في ضحايا الموتى
وما كان بضاعة
فالقرب بيننا معاشا وليس سباتا
صابرسعيدي
الراهبُ الثوريُّ في السجونِ تسجدُ الأحزانُ ثكلى كم تثورُ وتناغيكَ القيودُ بفؤادٍ نزفُهُ صبراً ينوءُ هو دامٍ في المنافي دهرُهُ خوفٌ بليلِ ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق