الاثنين، 26 يونيو 2023

وتبقى أحجيتك / بقلم / صابرسعيدي

 وتبقى أحجيتك تحت

لا أريد مساومة أو حتى
لا نقيم لها وزن أو وقتا
فكلّ من كان ينتسب للحظاتك
كان في ضحايا الموتى
فالعشق ما كان عبارة
وما كان بضاعة
فالقرب بيننا معاشا وليس سباتا
صابرسعيدي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق