لا عليگ
فماتزأل ترتدي ژي المخادع
رغم گٍپر قربنا
وتمدٌد حلمنا
إلا أنٌگ تطأردني بين المؤأڨع
ولا عشڨ تپنى ما يُكنى بالواقع
إلى متى أيها المغرور
تستورد ڜتى البضائع
صابرسعيدي
يا رادعَ العدوانِ )كامل بقلمي : سمير موسى الغزالي . لمّا سَمَوْتُ عن الأذى بصفاتي نصبَ الوُشاةُ شِراكَهم لحياتي ياقاتلَ الآمالِ في بَتلاتِ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق