من أيّ فؤاد أنتِ
أيعقل أنّ بداخله موتي
لمَ كلّ هذا الجفاء
مع العلم أنّك عدت
مابال عيونك تراودني
فقد رمت سهامها وسماها تُقبّل يدّي
مابال شفتاك تعاكس ردّي
فقد بالغت وأراد أن يكون ودّي
طاوعية من غير تنازل للعدّ
صابرسعيدي
مظلة الحب مظلة الحب لما تغطينا تفتح المشاعر ينابيعا تسقينا تنسينا ما مضى وتحيينا همسات مدوية تسافر بنا لعالم متفرد خلق لأجلنا حبيبي لم تنط...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق