يا حافية السطرين
وأين كنتي يا أقفال قلبي ..
حين عبرت منك
قصيدة..
عليه في يد الفناء.
لا تتلثمي..
على دمي
يا حافية السطرين..
ودعيني اراك..
أمام الحرف في غضون فكرة ذات سناء..
ليتها تعلم كتبت القصيد على حرفها كلماتُُ كانت في وصفها فاضت مشاعري في حبها فصرت كأني أسير لها و هام القلب في عشقها يدور كما البدر في فلكها...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق