الثلاثاء، 3 يونيو 2025

يا حافية السطرين / بقلم / معمر السفياني

 يا حافية السطرين

وأين كنتي يا أقفال قلبي ..
حين عبرت منك
قصيدة..
والصوت مختوم
عليه في يد الفناء.
لا تتلثمي..
على دمي
يا حافية السطرين..
ودعيني اراك..
أمام الحرف في غضون فكرة ذات سناء..
بقلم /معمر السفياني


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ليتها تعلم / بقلم / عبيد رياض محمد

  ليتها تعلم كتبت القصيد على حرفها كلماتُُ كانت في وصفها فاضت مشاعري في حبها فصرت كأني أسير لها و هام القلب في عشقها يدور كما البدر في فلكها...