خُطى الفيلسوف
دعينا نُلاحق خُطى الفيلسوف
ونمضي بصمتٍ بعكس الظُروف
نغّير تلاشينا حول الأماني
ونضحك ونرُقص بقرب السيوف
سعينا بجِّد لما نحنُ فيهِ
فمالَ بنّا الضّد جَمعُ الأُلوف
جمال المسارات غّطت بشوكٍ
ومَن قد تعاطف برمحٍ يطوف
فهيا نمّزق بما فينا زوراًً
ونُمحي بما فينا وجهُ الخُسوف
تنكّرتُ وجدي وايمانُ صدقي
الى ايِّ عدلٍ أُطيلُ الوقوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق