لا أحب
الرسائل
لكن
كم أود
عينيك
ولتكن
رسالتي الأخيرة
لديك
كم أود
أن تتوه بي القوافي
وأن تحمل السطور
قلبي إليك
يا رادعَ العدوانِ )كامل بقلمي : سمير موسى الغزالي . لمّا سَمَوْتُ عن الأذى بصفاتي نصبَ الوُشاةُ شِراكَهم لحياتي ياقاتلَ الآمالِ في بَتلاتِ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق