الخميس، 24 أكتوبر 2024

وماربك / بقلم / قاسم الخالدي

 وماربك بظلام للعالمين

هذا جزء من الاية
ستة واربعون من سورة فصلت والتي
يقع تفسيرها عن ظلم
الناس لبعظمهم وظلم الانسان الفقير
وتسلطه على رقاب
الناس الضعفاء وهذا
الذي يحصل في وقتنا
الحاضر وعدم نصرة
المظلوم ولقد اعد الله سبحانه وتعالى
للظالمين عذاب مهينا
ان هيمنت الظالم قصيرة لاان الله سبحانة وتعالى رقيب
على العباد ودعاء
المظلوم مستجاب
عند الله والظالمين
وقتهم قصير وقل
للذين ظلموا اي منقلب سينقلبون
اللهم انصرنا ديننا
وثبتنا عليه ولاتسلط
الظالمين علينا وانصر
عزة الاسلام ورسالة
نبيه الكريم محمد
صل الله عليه وعلى
اله اجمعين واجعلنا
من المنصورين على
اعدائهم واكسر شوكة
الظالمين بصلاة على
محمد وال محمد
وانت قاهر الظالمين
وناصر المستضعفين
ومعذب الظالمين
واراحم المساكين
برحمتك ياارحم
الراحيمن
قاسم الخالدي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدينة الزهور / بقلم / سعيدة لفكيري

  مدينة الزهور بهوائها الجميل ورائحة زهورها العطرة وطيبة ساكنتها ترحب بكل محبي الطبيعة وما أجمل الورود في بساتينها وحدائقها روعة تعيد للقلب...