وماربك بظلام للعالمين
هذا جزء من الاية
ستة واربعون من سورة فصلت والتي
يقع تفسيرها عن ظلم
الناس لبعظمهم وظلم الانسان الفقير
الناس الضعفاء وهذا
الذي يحصل في وقتنا
الحاضر وعدم نصرة
المظلوم ولقد اعد الله سبحانه وتعالى
للظالمين عذاب مهينا
ان هيمنت الظالم قصيرة لاان الله سبحانة وتعالى رقيب
على العباد ودعاء
المظلوم مستجاب
عند الله والظالمين
وقتهم قصير وقل
للذين ظلموا اي منقلب سينقلبون
اللهم انصرنا ديننا
وثبتنا عليه ولاتسلط
الظالمين علينا وانصر
عزة الاسلام ورسالة
نبيه الكريم محمد
صل الله عليه وعلى
اله اجمعين واجعلنا
من المنصورين على
اعدائهم واكسر شوكة
الظالمين بصلاة على
محمد وال محمد
وانت قاهر الظالمين
وناصر المستضعفين
ومعذب الظالمين
واراحم المساكين
برحمتك ياارحم
الراحيمن
قاسم الخالدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق