غيابك زادني لهفا وشوقا
ولم أقطع لوصلكم حبالا
يغيب النبض حين تغيب عني
ويرجع حين تغمرني وصالا
ترفق بي فإني متُ شوقا
فوحدك من يلاطفني دلالا
صقيع الناي نسيمُ الفجر عشعش من نداه وعن وطني سأحكي عن هواه بلادي في رباكِ الماء يجري ويسقي القلب أُنساً من نقاه وشلالٌ على أرضى حريرٌ كماس...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق