الله معهم )
فى الغار
كانا اثنين قريش تطلبهم تطاردهم بسراقة والله معهم
فى الهجرة
كانوا قلة القلة وصاروا أمة أمة والله معهم
فى السفينة
كانوا من كل زوجين وسخروا منهم والطوفان والله معهم
فى زمزم
كانت امرأة ورضيعها فى قفر استودعهم الله والله معهم
فى الصفا
منها إلى المروة فى سبع مهرولة وراء السراب والله معهم
فى منى
كان وغلامه الذبيح فى رؤيا وكبش فداء والله معهم
فى النار
المحرقة الباردة قذفوه وحُرِق القيد والله معهم
فى اليم
داخل صندوق وضعوه ثم رُدّ إلى أمه والله معهم
فى المعراج
من البيت الحرام ثم الأقصى الى السماء والله معهم
فى البحر
انفلق كالطود وساروا ونجوا وبقى آية والله معهم
فى بدر
كانوا مئة نصروا بجند الله لم يُروا والله معهم
فى أحد
كانوا ثلاثة مئة نصروا بعد نفور ثم طاعة والله معهم
فى عرفة
خطب خطبة الوداع و شُرع لدولة لأمة
و غُفر لهم والله معهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق