حُكْمُ الْقَبِيلَة
سَيدَتِي
يَا سَيِّدَتِي الْجَلِيلَة
لِمَاذَا وَرَاءَ الْبَحْرِ
دِفْءَ الْمَاءِ خَمِيلَة
أَ لِأَنَّهَا فِيهِ وَجَدَتْ
مَا يُطْفِئُ حَرَارَتَهَا الْأَثِيلَة
أَ لِأَنَّ الْبَحْرَ وَفِيٌّ
مَا غَدَرَ يَوْمًا بِالْخَلِيلَة
أَمْ أَنَّهُ مِنَ الشَّوْقِ
بَعْدَ النَّهَارِ يَحْضُنُهَا حَلِيلَة
سَيدَتِي
يَا سَيِّدَتِي الْجَلِيلَة
أَيْنَ عِشْقُنَا
أَيْنَ لَيَالِينَا الطَّوِيلَة
هَلِ انْتَهَتْ رِحْلَتُنَا الْجَمِيلَة
هَلْ رَضِينَا
أَمْ سَادَ حُكْمُ الْقَبِيلَة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق