لمن جرحني
كُنت أنت دائي حينما ألمتني
وكُنت أنت دوائي حينما بفضلك تعلمت
وكُنت أنت فخري حينما علمت قدر حالي وجعلتني أزهو وأقف من جديد ، فلا وربي ما سامحتك ولا عفوت عنك وأنك مدين لي أمام رب العالمين ولكني ممتنة لمرورك الأليم فبدونك ما كنت أقوي ولا أنجح .
نهلة ناصف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق