أتنفسك
من أريج تلك الأيام التي دعكها باطوس الذكريات
كنت
عطراً
تعتق و روائح معاصر الزيتون
زمن الخير والمواسم
زمن كان الصدق عنوان الحياة
وكان فيه الحب
طبعاً
لا مجرد حروف على ورق
لست أدري كم المسافة بيني وبين أقداري ... كم مرة كنت على حافة حتفي ورب العرش أنجاني ... هي رحلة الأيام تقتاتنا ... كم فرحة مرّت في طوارقي ذ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق