ماذا صنعا
الفؤاد والقلم
ألم تكن للحلم مبتسما
لماذا عُلٍّقت لحظاتك
لماذا عُطٍّلت ذكرياتك
لمٓ القرب إنقسم
إلى فريقين ما رسما
على وجودي
فريق علّل وحسم
وفريق إنتقص ورمى
ما جئت به
وكلاهما يتصاعد إلى السما
كأنّني مشتبه به
أو عشقي به ظلمة أو تجرما
صابر سعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق