يعانقني طيفك
في كل مساء
وفي بحر غرامك
يغرقني ويسقيني
كؤوس عشق
تكويني
فكم وددت ان
تكون الدنيا كلها
مساء
بقلم ذيب عنبتاوي
الراهبُ الثوريُّ في السجونِ تسجدُ الأحزانُ ثكلى كم تثورُ وتناغيكَ القيودُ بفؤادٍ نزفُهُ صبراً ينوءُ هو دامٍ في المنافي دهرُهُ خوفٌ بليلِ ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق