غدر يكلم الأشباح
غرق الرق ضبابا أوهب الوجود،،،
دون
رؤيا فتسلل الريح أحساسا كأنه
الظل
بدفاتر
للسكون و بداياته غدرا يكلم،،،،،،
الأشباح
تبعثرا ورهافته تمكن الرفعة،،،،،،،،
كخيوطا
من الجهد و صمته أحال الأصفرار
جذورا
من القنب يهاجم الريح و سحره،،،
موتا
أسكن العوالم من الشذوذ و العمق
و تقاربا
يحكي أسرارا لبركات الضباب،،،،،،
فتلون
الأجهاد موتا كحكاياتي و ليتسابق
مع
ندى الأحلام و مفاتنا للصمت،،،،،،،
هوسا
أسكن الأحياء أستغرابها آلآما،،،،،،،،
تعد
كثرة من الأزل و تنفسا أزال الحبر
من
محبرتي و لينمو الكلام سحرا،،،،،،،
بخطوطا
أوجدتها هموما لآمي فتغرب الجد
و سأمه
بقاءا يقارب عقاربا للوقت و أنهزاما
للساعاتي
فضاءا فضية اللون تسرق العمق
من
أفكاري و حلمها أذاب ثلوجا،،،،،،،
للشتاء
و سحابات أدمتها الدهور نعومة
و أنهارها
مياها تحلل الرطوبة لتعري،،،،،،،،،
طراوة
النعيم نسائما تغفو فوق أكداسا
من
الحشائش كأنها ألتفاتة القدر
بأعلى
ألحاني و رؤى الغروب تبسما
لتنشد
الشفاء بعد الدهور بللا يداهم
الحضور
و نعاسا يجرد النسائم وجوها
تبسمت
بركاتها فترشق العفن برهافة
الاوتار
و ليتحرك النواح أنحالا للغباء
بمداركا
للوصال فتشجر الأفق ترشقا
و أبداعه
القرمزي له بهجات لها استكانة
الأعراف
لتزهر أشواكا برية المهد أمتدادها
يزرق
السم بوجه الليل و خدودا للسماوات
أيجادا
أذاب الذات و أسلوب العود،،،،،،،
لحاءا
دون لبي فأمعن التفكير دون،،،،،
الحس
ليخلع النور أزلاقا للظل بمدافنا،،،
للعنف
و أفياءه توهم الخصام بمفاتن،،،،
الصمت
و رحمات أبكمها البكاء و لون،،،،،،
الدم
ضجيجا أنكر الأختفاء و أنتعالا،،،،،
لأقدار
الهوس عنادا لموجات قلبي تلاغيا
مع
حراشفا للسعد دون الماء،،،،،،،،،،،،،،
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق