الأحد، 6 أكتوبر 2024

هذا المغرب / بقلم / علي كمال

 هذا المغرب

بنيانا يشد بنيانا
ودوحة منسوبها لا يقهر
توقف المؤلفة قلوبهم في منتصف الطريق
وكم راحوا على تابط لكل تجني
ارتد الخرص لجحافل
تحترف الجهل وفنونه
اذعنت تسال
مالي هذه الدوحة لا تخترق
تجنح الكلام ينزل المتحرش
هرتقة وسريالية علاها الصدأ
طيعة لينة
تتهشم
تنقض
تخذل شردمة
اذعنت ان الوطن حصين منيع
سلام للذين جاءوا وراحوا
تمترسو وكمنوا
اغووا وتٱمروا
هل يستطيع جاهل ان يتصدر مشهدية
نبل
واخاؤ
وود واحترام
ايقنت بعدما جحدت وتربصت
جند تحرس
تتماهى
تسرد
بمناوئبن
جيلا كان يجهل ان في طليعتة
سداد افاق
مستحودون
تقتلعهم
تعود لنبع الكلام
تعلم منه
حقيقة اقنعة
وخرف
وجمود....علي كمال


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من أنا / بقلم / أم شذى وليد السماوي

  من أنا طائر بلا جناح من أنا ورق شجر هبت عليه الرياح من أنا ميت قلّ عليه النواح من أنا صمت قلبٍ مذبوح من أنا أنين قلبٍ مجروح من أنا دمع عين...