الأربعاء، 10 يوليو 2024

أشباح الظلام / بقلم / منه خالد

  أشباح الظلام

دوايت. بوجه الطرقات
الظلمه عن وحشتها من ضجر الارواح.
طالت ملاذ تزهو لياليها الاة المخاوفه
فاجابني. خطواته لاغيه متباعده
اسئله تايهة افتقد مرايا
بين الحواري والازاقه.
افتقد مرايا
لايضاها أحلامي. والخيالاتي
قرات صفحات معتمه. باايام. عجاف
تطوقت سلوها الخبيات المترجيه.
صبابة لفظتها. دجي كهوف الذكريات
اخطأت ام. اسرفنا تلك نافذة الصبر
لاطوته الايام لوجع القصيده بلاماوي
يستلذ. الصوت المبحوح ماسقاها
يكون منازع ان تكون راهبا
لفتات وذليل. الوجوع المكبول
خاضع ملقا يننتظر بزوغ النهار. متسائلا
يستريح بكفارة الحكايات
مطلل بفارقه الليالي
ممحوة العله بين البخلاء يرتجي
مؤذن ممازجا ينقال إلاحاديث
احجيه تنساني. وتبغت الدموع الجاريه
لكل ظما مفزوع يتروي. اهواة
بين الوجوه العابسه
واين لقياهم بأصوات الضحكات الازليه
تاوي. وتفرك مرفي نهج مدت
ردابحرفي العليل
اتكأت اطلال باكياه
املها شحيح. طرقات انكفائئ
مرتقاه اشراعه طالت احاديث لياليها
مكبل الجراحات سلاح اعبائئ
اعلاه.اباهي الاسحار أطفأت
تملأ هتفت ضمائر راجيه اللامتناهي
مسكنه خارت تأويله لقراءه الصحيفه
زاد. مناجيا. تمطي اكفانها
يلتجم لظالها معطوب التغريد
اتيت. تلاه تهجد تملا. دموع بكل معتقدات.
يصدها عناه مندثر والقيت اسرح تائه.
انتظمت طيات بناي قافلتي.بالصحاري
ظمائئ يتوق خطاها.
عنفوان اختلاسات
. بقصائدي و غنانئ
بقلمي منه خالد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدينة الزهور / بقلم / سعيدة لفكيري

  مدينة الزهور بهوائها الجميل ورائحة زهورها العطرة وطيبة ساكنتها ترحب بكل محبي الطبيعة وما أجمل الورود في بساتينها وحدائقها روعة تعيد للقلب...