أعتنق حلمي وجعا
جسدي حقيبة سفر
يحملني..
الماضي..
وتشيعني
اوجاعي
إلى ليلي الأخير
لذا أعلن
ليس مرغما
ولا حانثا
إني
أعتنق حلمي وجعٱ.
مدينة الزهور بهوائها الجميل ورائحة زهورها العطرة وطيبة ساكنتها ترحب بكل محبي الطبيعة وما أجمل الورود في بساتينها وحدائقها روعة تعيد للقلب...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق