لا تحزني ما يليق لعيونك بكي
فيهن سحر و بنظرتن كل الحكي
فيهن بحر وامواجن تصارع رياح
وفيهن جمال الفل و زهر الليلكي
الراهبُ الثوريُّ في السجونِ تسجدُ الأحزانُ ثكلى كم تثورُ وتناغيكَ القيودُ بفؤادٍ نزفُهُ صبراً ينوءُ هو دامٍ في المنافي دهرُهُ خوفٌ بليلِ ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق