هزني الحنين اليك
فأمطيت صهوة احلامي
متسلقا جبال الامي
سائرا في وديان الظنون
أبحث عن طريق يجمعني بك صدفة.
الا تعنيك إستغاثتي...نداءاتي
أم تقذفين الصد في قلب محارة
لتستخرجي لؤلؤا من كلماتي
متى تتقاطر حروف اسمي من شفتيك
وأرسم على جبينك قبلة الصباح
فأنا منذو أن غبتي ..
أبحث عن نفسي
عن ابتسامتي
عن إحساسي بكل ماحولي
هزني الحنين اليك
والليل ينفث احلامي واحدا بعد آخر
وفصول حكايتنا المجنونة
تأخذني إلى دفئ ضحكاتك ورقيق همسك
وامنيتي....أصحى في صباح
يخل من أنين غيابك .
بقلمي
رياض التميمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق