وا رشفة من ثغرها عذب اللمى..
ما زدتني في ظمأتي غير الظما!
ما ضر لو ثنيت أو ثلثت ما ..
أفردته؟...تبا له ذا المبسما!
(أحمد بن مهدي- الجزائر )
غَباء وغَوْغاء كَمْ مِنْ غَبِيٍّ جَهولٍ لا اعتَبارَ لَهُ قَدْ طَبَّقَتْ أُفُقَ الأخْبارِ شُهْرَتُه بفَضْل حَمْقى،وأَغْثاثٍ يَرَونَ لَهُ فضْل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق