مُرّي على مُهجَتي صَنعاءُ وابتسمي
رُوحِي تُناديكِ، نبضي ،أحرفي، قلَمي
قلبي يَتوقُ إلى اللُّقْيا وحُقّ لهُ
بالله هِبّي كأنسامٍ الصباح على
أفيائهِ واخمِدي ما فيه من حِمَمِ
في كل لا عجَةٍ طُوفي وزاويةٍ
زِلِّي كما شِئْتِ في الأحشاءِ بالقَدَمِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق