الهوا قهّار
والعمر بیمضی نهار ورا نهار
أنت فلیت وما عاد فی مشوار
یمکن الزمن سرق منّا النار
لولعّت قلوبنا وحببتني فيك ياجار
ناطرة تطّل یمکن تهّل وتحیي ایام طارت بهالمدار
صارت ذکری صارت فکرة تجي وتروح عالبال
یمکن انا قسیت ،یمکن انا نسيت
ع نطرتك غفلت وغفیت
ما بعرف!
الحق کان علیي تنطفّت الشعلة؟
يمكن أنا طفيتها بإيديي
وما تركت غیر رماد فوق النار
يتطاير ويلف تيغّط وينهي هالحكاية بآخر النهار.
"فاتن مصطفى دياب"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق