روح عمياء
امرأة
بطعم القهوة
الليل البعيدة
كرائحة العطش
تعوي خلفها الرياح
تكتب على جدران الفراغ
ملاحم شرقية الإنتماء
يرسمها الحالمون
كأنها روح عمياء
يبكي شفق الصحراء
تتدثر القصائد بالرمال
يتعثر البوح
في ساعة متأخرة
من اللقاء
زهرتي ومن أنوارها بان الوجود فإن ظهرت ستر تعب الأسود ومن وجناتها ورد الأقاحي ومن زهر القرنفل نستفيد هي الحب الذي لابد منه إذا غنت فنغمتها...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق