سـَألَتْنيِ عن سُكْنـاي قُلـتُ عُيونٓهـا
فـَتَبَسَمَـتْ وابـْتٓـهٓجٓتْ وَقَبَّـلَتْ عَينٰايّٓ
قُـلتُ فٓـقٓلبي صِّنـوُ قلبـُكِ يا تـُرىٰ
قـالَـت بلـوعـة قَلبُـكَ مٓـثّْـوايّٓ
إنّْ مُـتُ في قـَلـبِِكَ فَهـٰذا أعـْظـّمٌ
مـِنْ أنّْ أمـوتَ وَحِيـدَة في دنيـايّٓ
نٓـأتي إلى الدُّنيا يتيماً بعـد عُمـرٍ نٓرحٓل
مـنـها وٓحِيـداً يـوم جٓمـع تٓلتٓقي إيــٓايّٓ
ابو امير درمحمد بن محمد طرماح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق