وجهُُ يمزق الأحلام
سرا للريح وجها يمزق الأحلام
و ليمجد
السكون و مدامعا للشيطان و،،،
ظلالا
الوهم
بخيوطا من السحر و مشانقا،،،،،،،
تجابه
الوعود و عوراتها المحن و حياءا
أدبر
بميادين التطرف و طرقا بألنسة
الذل
فوق ثقوبا للحجر و أنحدارا،،،،،،
يشخص
الذات و مساءاته تنهي العبر و،،،،
أشفاقا
أقصر الترفع فوق مدافنا للموت
و أكتافا
كمرارة الحنظل و توافدا أخدع
الرق
و أبحاره في الظلمات رمالا عشطها
لا
يغتفر و و أرتواءا بملوحة العذاب
دموعا
و زعترا و مشانقا للعز ثأئرا عيونا
تدمع
و رقابا للذل و غربة تهوى الخريف
و لا
تذبل و فقاعات أكبها الشر فوق
أعناقا
للعذاب أنسجها الخوف فأردى،،،،
نسائمي
بنصل للخنجر و وداعا بين أذرعة
الصمت
خطايا ترثها القيعان و بثورها،،،،،،،
العرجاء
سرابا أدمن الأشفاق بأعماقا للخطايا
عثراتها
الأمل فأين المفر و عوالما ليبعد،،،،
أعترافا
ألثم اليم قبلات و عبادة للشر و،،،،،
نواحا
فوق مدامعا للنسيان حرمانا للتفكر
ليتسامى
الرقاد تنادما و غفوات للأمل تختفي
بسنوات
السواد و صبا الأحلام أثاب الوجد
و امتزاجا
في الحداد و طعاما لنزوات الفجر
قطرات
كالندى أخاها الضباب و بين الجن
و سحابات
من الدخان تألقا بأوسمة العناد،،،،،
أبتهالاتها
سرابا و تذكارا عكازها المسموم،،،
يرتفع
تساميا كأبحارا حول القمر و آلآما
أطال
التعاطف بها و بياضه شيبا أحكم
الرهبنة
بمواطئنا للملئ و تقلبات تعتريني
أشعاعا
و الروح أصابها الوهم و أكفانا،،،،،،
يشوبها
التحدي و للنوم سرا ضد الزمن،،،،،
و أنفاسا
كالجزر تنزع الخد دموعا و سمه،،،،
سخونة
الجذور للماء وقت السحر و غدران
الأنحدار
أمواجا تدفقها ظلامات و سحر،،،،،،
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق