يا شام
عشقتكِ كالخاطر المُطرِق فهل يا شآمي غداً نلتقي ؟
عشقتك أنت جمالُ الوجود و عَرفُ الحياةِ الشذيّ النقي
عشقتك أنت انتصارُ الفداءْ و لحنُ الكفاح ، غِنَايَ الشقِي
أفَيحاء.. يا نَسَمات الربيع .... و يا بسمة الزَهر و الزنبق
جُنِنتُ بحبك رغم الشجون و أغفَتْ كروبي على عاتقي
فهل يلتقي الورد و العاشقون و يرثي ثراك شجا خافقي ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق