سعودي صديق
يا صاحب الكمال هل من سبيل
إلى وصال قد غدا اليوم مستحيلا
أيا بدر الدجى هل لي بلقاء حلمت به
يزيل عنى الجوى والحمل الثقيلا
فالموت باب وكل الناس داخله
والغدرات كالجبال ما ترى لها مثيلا
كم أود ذلك اللقاء حين يبدأ بعناق ينتهى بفراق يبدأ بالشوق ينتهي بإشتياق يبدأ ببسمة صفاء ينتهي ببكاء رغم ماوهبه لي من هناء سيتطاير حبنا بالسم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق