همستَ لي يوماً
سأقفُ قرب نافذتك
على حصانٍ أبيض
بهيِّ الملاح
وبكِ أطير وسنابل شعرك
سأطيرُ بكِ
الى مدنٍ بعيدة
عن العيون
ربما يتحقق حلمنا
المستحيل
فيولا الطاهر
الراهبُ الثوريُّ في السجونِ تسجدُ الأحزانُ ثكلى كم تثورُ وتناغيكَ القيودُ بفؤادٍ نزفُهُ صبراً ينوءُ هو دامٍ في المنافي دهرُهُ خوفٌ بليلِ ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق