قالوا كأنك لم تسأل عن العيدِ
ولا فرشتَ له أغلى السجاجيدِ !!
فقلتُ: كلُّ عناقيدي به شغفتْ
لكنه مرَّ لم يلمس عناقيدي
الراهبُ الثوريُّ في السجونِ تسجدُ الأحزانُ ثكلى كم تثورُ وتناغيكَ القيودُ بفؤادٍ نزفُهُ صبراً ينوءُ هو دامٍ في المنافي دهرُهُ خوفٌ بليلِ ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق