إلى الغالية
فؤادي لا يريد مها سواك
وروحي دائماً ترجو رضاك
على شفتيك نام الورد عمراً ((دهراً))
زهور الفل تنبت في رباك
أنام وطيفكم يمسي بعيني
وقلبي لا يشاغله سواك
تعالي أنت دوماً من ضيوفي
جمال الخلق ربي قد حباك
صقيع الناي نسيمُ الفجر عشعش من نداه وعن وطني سأحكي عن هواه بلادي في رباكِ الماء يجري ويسقي القلب أُنساً من نقاه وشلالٌ على أرضى حريرٌ كماس...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق