ميل أختلالك
وما جلبت لي ياذلك الحب
إلا المتاعب.
وما كان لي أن أكون في
وما عرفت منها سوى ذلك
النوع الذي به قد تعاقب.
مغرورة إنت يا جميلتي وكل
ما لديك لي رفض متعاقب
فإن كان الحب لديك كلعبة
فصدقيني لست بلاعب.
لأن العشق في نظري مجموعة
مشاعر ولها علي واجب.
وإن تخيلتي بأنني كنت سأركع
في يوم لك.
فإنت ما زلت لاتعرفين من هذا
الذي أمامك.
سيدتي أن العشق مفخرة لكل
من أراد ذلك.
وإلا فلا داعي أن أكون أنا الآن
بكل مشاعري معك.
ولا كان من المفروض أن تكون
لي مطالب قد تمنعك.
بأن لا تكوني إلا لي لوحدي
وإنت لاترغبين بأن تقيدك.
فأبتعدي إلى حيث ما شأتي
ولا تتحججين بجمالك.
فالجمال في النساء له مواضع
كثيرة وإن تخليت عن وصالك.
لأنك كنت السباقة بالتخلي عني
وهذا قد كان من ضمن أحتمالك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق