زُلَيْخَتِي
زليختي بالعشق تحاوطني
ومهدت لي كل دروبها
عشقا منها حاصرتني
فمازالت بالدلال تراودني
حتى أصابتني سهام أهدابها
وأنا لست بالصديق أُسَمَّى
فبت هائما في حبها
أشرف فايد
الراهبُ الثوريُّ في السجونِ تسجدُ الأحزانُ ثكلى كم تثورُ وتناغيكَ القيودُ بفؤادٍ نزفُهُ صبراً ينوءُ هو دامٍ في المنافي دهرُهُ خوفٌ بليلِ ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق