تاهت دروبي فكم
نسجنا عليها من
حكايات
وكم علا بها نحيبنا
واحترقت الاهات
بين الأشجار نرسم
اجمل اللوحات
عن حبي وحبك
لتبقى من الذكريات
وكم كانت احضاني
لك ارجوحه على
الاغصان
وتظلل علينا أوراقها
لساعات
فكم كان وصالك
جحيمة لظى قد
فاق كل التوقعات
وكنت الحبيبة و
العشيقة والملاك
وهديتي من سابع
سموات
لكن غيبك المرض
عني
فتاهت حروفي
وتبعثرت الكلمات
واصبحت اقبع
خلف جدران القسوة
وحيد
احيا على الاطلال
والذكريات
فسعادتي لم تكتمل
هاكذا هيا الحياه
خذ وهات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق