مَا ڪل قلبٍ نَستَطِيعُ نسيانه
فَغياب مَن سڪنَ الروح هلاك
فَإِذا حضرنا وَالحَبيبُ غائب
بعضُ الأماكن تَخُونهُا الجهات
فَالغياب لَا يَعنِي النهاية لڪننَا
قتلى
فَهل تعود الروح للحياة ؟
إنتصار
تراقص الرؤى بين أهداب الأحلام :::"""""" تكبّدت النوائب لتحافظ على وكرها الهشّ، كطائر جريح يحمي فراخه من التس...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق