هتتعدل
مسيرها
يوم الجراح
والآلآم تنزاح
أصبر
تلاقى الفرح
هل والآمل لاح
وتضحك
لك الدنيا
بعد العنا وترتاح
وأعلم
أن ما حصل
ماضي وولى وراح
ياما
هتشوف فيها
أتراح مع أفراح
الدنيا
كد وشقا
ماحد فيها مرتاح
ليتها تعلم كتبت القصيد على حرفها كلماتُُ كانت في وصفها فاضت مشاعري في حبها فصرت كأني أسير لها و هام القلب في عشقها يدور كما البدر في فلكها...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق