مازالت تحتويني عادات الطفولة
مازلتُ أخجل كثيرًا عندما أتحدث مع شخص لا أعرفه
و مازلتُ أتعلق كثيرًا في من أحبهم وأخشى فراقهم كثيرًا
واخاف الإنتظار أن يوجعني أحدهم بكلامه ه أن يرتفع صوت أحدهم عليَّ فتبدأ مشاعري بالتألم واحول أن إبتعد ومازلت أخاف واحن لي طفولتي والعادات والتقاليد برغم التحرير ولكن في داخلى شيء أخر برغم التقدم والتكنولوجيا أخجل كثيرًا .هل التربية العادات والتقاليد هل لهما أسباب في عدم تحرير طفولتي من الخجل
تحياتي منتدى البيان للشعر والأدب العربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق