السبت، 21 ديسمبر 2024

يا سهيل / بقلم / عمر حبية

 يا سهيل

كم و كم بقى لك من الليل تناظرني

نورها الإسم تلألأ من ظلماتك عتمتها عقلي
ألم تغادر القمر من أجلها و ألم تعود لي تذكرني
قد سكنت بجوف من عشق السراب و تتركني
كيف أسهر بعض من الليل و وجهها و صرخة سيرتي
قالوا إنك السبيل الى دروب تائهين و دربها ليلي
قالوا إن الكلمات سطورها الوجدان و نجمك سطري
أعرفها يا سهيل سائلاً وقد تلاشى سحرها من سهري
عمر حبية ..بوحات أمل....Omar Hebbieh


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الراهبُ الثوريُّ / بقلم / الكعبي الكعبي ستار

  الراهبُ الثوريُّ في السجونِ تسجدُ الأحزانُ ثكلى كم تثورُ وتناغيكَ القيودُ بفؤادٍ نزفُهُ صبراً ينوءُ هو دامٍ في المنافي دهرُهُ خوفٌ بليلِ ا...