لست بخير
وأنا مثلك يا وطني
لست بخير
سراب النصوص
..
وتعدت شيما
نكبة مدينة!
…
فوق أجساد الخلائق
ثقيلة
أكوام الركام!
…
كيف
يكون المرء بخير
عكس السير!
…
لا نوارس
في سماء الوطن
قوارص!
..
غبار
مبان بسكانها يدهسها
هلع تحت دواليب قطار!
يا صور يا صوْر ُ التي عرفتْ عن قلبي الكثيرا يا ميناء لفظتي البرتقالية قرب النهر ِ و البساتين استعانَ الصوت ُ الخاكي برائحة ِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق