متى نبوح
عجزت ألسنتنا
عن البوح
بما يدور
وراحت تتلاقى
أعيننا ....
وتتابعت بيننا
رسائلٌ بالنظرات
فمتى نودع أمسنا
وما فيه من
صمت وسكات ؟
نستقبل اللقاء
بابتسامة عريضة
فاقت كل
معاني الضحكات
ياحبيبة الروح و القلب
هل تسمعين قلبي
مسرعاً بالنبضات ؟
أعلم بأنك تسمعين
وأنا لنبضك أسمع
وترسمين آهات
تلو آهات
يا زهرة في ....
الخيال معي
تراودني فيك حكاياتي
حبك قد ....
أشعلني نارا
فحبك مصباح حياتي
سأقول عنك وسأكتب
وأكسرها حواجز
صمتكِ و سكاتي
وصباحك
يزهو بإشراق
وأبوح إليك ....
بأجمل بكلماتي
بقلمي
صلاح شعبان الفيداوي
القاهرة
٨/٨/٢٠٢٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق