أنا الرجل الذي راهنت نفسي
على ما كان من صدق النوايا
لعمر الله ما غيّرت طبعي
ولو خان الوفا كل البرايا
إذا ما رامني أحدٌ بكرهٍ
جعلت الصمت احسانا سجايا
يزيد خصامه وأزيد ودي
لتكفيني المودة في العطايا
علي المحمودي
الميماس والدبلان في حمص طبت خيولنا شد أعنتها رقص الخبب وديك الجن هام بسكرته وأفرغ ناهلا خمر القرب إنها حمص ابنة عاصيها غرر نواصيها فخر ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق