مَحْكَمَةُ الْعَدْلِ الدَّوْلِيَّةُ
-----------------------------------
بِكُلِّ وُضُوحٍ وَشَفَافِيَّةٍ
وَتُعْتَبَرُ انْتِصَارًا جَدِيدًا
لِلْحَضَارَةِ وَ الْإِنْسَانِيَّةِ
وَحِمَايَةُ رُوحِ الْإِنْسَانِ
مِنْ النَّزْعَةِ الْعُدْوَانِيَّةِ
وَأَصْدَرَ مَعَهَا الْقَرَارَاتِ
بِوَقْفِ الْحَرْبِ الْعَبَثِيَّةِ
وَكَبْحَ جِمَاحِ الْمُعْتَدِي
مَعَ الْأَدَوَاتِ الْجَهَنَّمِيَّةِ
وَتَحْمِيلُهُ نِتَاجَ صَنِيعِهِ
بِتُهَمِ الْإِبَادَةِ الْجَمَاعِيَّةِ
وَتَدْمِيرُ مَنَازِلِ السُّكَّانِ
بِكَامِلِ الْبِنْيَةِ التَّحْتِيَّةِ
وَلَنْ تَفْلِتَ يَدُ الْعُدْوَانِ
مِنْ الْعُقُوبَاتِ الْجَزَائِيَّةِ
بَقَلَمٍ
مُحَمَّدُ عَطَااللَهُ عَطَا.مِصْرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق